أيها الليبيون هذا إنذار أحمر…والوقت قد لا يسعف
ليبيا وهي تدخل عامها التاسع بعد أحداث انتفاضة فبراير 2011 م لاتزال تعيش فوضى عدم الاستقرار والتي من نتائجها الخطيرة هذا الإنقسام الكبير في وضعها السياسي والإداري وما يرتبه ذلك من تداعيات خطيرة جدا على الوضع الإقتصادي والمالي والذي انعكس…